أكد عدد من المواطنات اللاتي يقمن خارج المملكة تشابه الإجراءات بين الدول من حيث استخراج «رخصة القيادة»، التي تتمثل في فحص البصر والاختبارات النظرية الدراسية، تليها الميدانية، وتتفاوت رسوم إصدار الرخصة من دولة إلى أخرى؛ إذ تصل إلى ستة آلاف ريال، وتعددت أسباب امتلاكهن للرخص بين الاستقلالية وسهولة التنقل والتمكن من إنهاء الالتزامات الخاصة.
بداية، قالت زكية الأسعد إنها حصلت على رخصة القيادة في عام 2012 من خلال التعلم الفردي وسؤال ذوي الخبرة، لافتة إلى أنها عقدت العزم على الخروج وحدها في الطريق، مبينة أن الاشتراطات المطلوبة لاستخراج رخصة القيادة لا تتعدى الأوراق الثبوتية المعتادة، كفحص النظر واختبار القيادة النظري والعملي، مؤكدة الحصول على رخصة قيادة في أمريكا، التي تمتاز فيها الإجراءات بالسهولة.
وذكرت الأسعد أن الغرض من استخراج رخصة القيادة مع وجود أنظمة لحظر قيادة السيدات بالمملكة يكمن في ممارسة القيادة في الدول الأخرى، إضافة إلى ظروف الدراسة في الخارج، مشيرة إلى أن قرار قيادة المركبة نابع من قرار ذاتي وحاجة التنقل من مكان إلى آخر، مبينة أن عدد ساعات القيادة يختلف من شخص لآخر.
من جهتها، أوضحت هالة المرهون أنها استخرجت رخصة القيادة من إمارة دبي قبل ثمانية أشهر تقريبا، مبينة أن الغرض من القيادة يكمن في القدرة على التحرك والاعتماد على الذات في قضاء المستلزمات اليومية، وكذلك إيصال الأولاد إلى المدرسة، مضيفة أنها تقطن في إمارة دبي منذ عام تقريبا.
وقالت إن تكلفة تعلم القيادة في إحدى المدارس الخاصة بلغت ستة آلاف درهم شاملة المحاضرات وساعات التدريب البالغة 20 ساعة، فضلا عن الاختبارات الأربعة، بحيث تستلزم عملية الدخول في المرحلة التالية اجتياز المرحلة السابقة، وبالتالي دفع رسوم المرحلة الجديدة، وكذلك إجراء الاختبار بمجرد استكمال المتطلبات، مشيرة إلى أن مدرسة القيادة تشترط وجود emarites ID من أجل قبول المتدرب في المدرسة، معترفة أن عملية اجتياز كافة المراحل لاستخراج رخصة القيادة ليست متاحة للجميع، فالعديد يحتاج لتكرار التجربة أكثر من مرة قبل الحصول على رخصة القيادة.
بدورها، أوضحت مديرة شركة للتوظيف (السعودية - الإمارات) ندى المرهون أنها حصلت على رخصة القيادة عام 2011، مبينة أن الرسوم التي تتقاضاها مدرسة تعليم القيادة بلغت خمسة آلاف ريال تقريبا، إذ تشترط مدرسة القيادة وجود جواز السفر الأصلي وصورتين منه، وألا يقل العمر عن 18 سنة، وهوية مقيم، وشهادة من مركز اختبار للعيون معترف به من قبل مركز القيادة المختار، واجتياز الاختبارين النظري والعملي (10 ساعات تدريب).
من جانبها، أبانت نور الحبيب (مبتعثة في أمريكا) أنها حصلت على رخصة القيادة في عام 2012، وأن والدها دربها على القيادة خلال ثلاثة أيام، لافتة إلى أن مدارس تعليم القيادة في الولايات المتحدة تتقاضى 25 دولارا في الساعة، مشيرة إلى أن الاشتراطات المطلوبة تتمثل في الأوراق الثبوتية المعتادة، وفحص نظر، واختبار قيادة نظري على الكمبيوتر، ومن ثم العملي.
وأوضحت الحبيب أن مقتضيات الدراسة في الخارج تستدعي تعلم قيادة السيارة بهدف إنجاز الأعمال وسهولة الذهاب والإياب إلى الجامعة، إضافة إلى سهولة التنقل في الدول الأخرى، مؤكدة أن تعلم قيادة المركبة يختلف من شخص لآخر، واختبار رخصة القيادة النظري في أمريكا سهل، فيما تكمن الصعوبة في الاختبار العملي.
فيما حصلت بثينة اليوسف (طبيبة رعاية نفسية أولية وطبيبة أسرة) على رخصة القيادة عام 2017 من مملكة البحرين، وقالت إن رسوم مدرسة قيادة المركبة في البحرين تتوزع على رسوم خاصة لطلب الرخصة (٣٤٥ ريالا) والتدريب لـ٢٢ ساعة كل ساعة بـ٥٠ ريالا، ورسوم الامتحان ٢٠٠ ريال، لافتة إلى أن اشتراطات استخراج رخصة القيادة تتمثل في بطاقة الأحوال، وجواز السفر، وصور شخصية، والإقامة في البحرين، وحضور الدرس النظري لمدة ثلاث ساعات، مؤكدة أنها استخرجت رخصة القيادة كنوع من الاستقلالية والاستعداد للقيادة في الحالات الطارئة أو القيادة في الدول الأخرى.
ووافقت الدكتورة زينب آل إسماعيل، التي حصلت على رخصة القيادة عام 2006 من باكستان، سابقاتها في طريقة الحصول على رخصة القيادة، إذ لا تختلف بين الدول، مع قوة الأنظمة نوعا ما في باكستان.
بداية، قالت زكية الأسعد إنها حصلت على رخصة القيادة في عام 2012 من خلال التعلم الفردي وسؤال ذوي الخبرة، لافتة إلى أنها عقدت العزم على الخروج وحدها في الطريق، مبينة أن الاشتراطات المطلوبة لاستخراج رخصة القيادة لا تتعدى الأوراق الثبوتية المعتادة، كفحص النظر واختبار القيادة النظري والعملي، مؤكدة الحصول على رخصة قيادة في أمريكا، التي تمتاز فيها الإجراءات بالسهولة.
وذكرت الأسعد أن الغرض من استخراج رخصة القيادة مع وجود أنظمة لحظر قيادة السيدات بالمملكة يكمن في ممارسة القيادة في الدول الأخرى، إضافة إلى ظروف الدراسة في الخارج، مشيرة إلى أن قرار قيادة المركبة نابع من قرار ذاتي وحاجة التنقل من مكان إلى آخر، مبينة أن عدد ساعات القيادة يختلف من شخص لآخر.
من جهتها، أوضحت هالة المرهون أنها استخرجت رخصة القيادة من إمارة دبي قبل ثمانية أشهر تقريبا، مبينة أن الغرض من القيادة يكمن في القدرة على التحرك والاعتماد على الذات في قضاء المستلزمات اليومية، وكذلك إيصال الأولاد إلى المدرسة، مضيفة أنها تقطن في إمارة دبي منذ عام تقريبا.
وقالت إن تكلفة تعلم القيادة في إحدى المدارس الخاصة بلغت ستة آلاف درهم شاملة المحاضرات وساعات التدريب البالغة 20 ساعة، فضلا عن الاختبارات الأربعة، بحيث تستلزم عملية الدخول في المرحلة التالية اجتياز المرحلة السابقة، وبالتالي دفع رسوم المرحلة الجديدة، وكذلك إجراء الاختبار بمجرد استكمال المتطلبات، مشيرة إلى أن مدرسة القيادة تشترط وجود emarites ID من أجل قبول المتدرب في المدرسة، معترفة أن عملية اجتياز كافة المراحل لاستخراج رخصة القيادة ليست متاحة للجميع، فالعديد يحتاج لتكرار التجربة أكثر من مرة قبل الحصول على رخصة القيادة.
بدورها، أوضحت مديرة شركة للتوظيف (السعودية - الإمارات) ندى المرهون أنها حصلت على رخصة القيادة عام 2011، مبينة أن الرسوم التي تتقاضاها مدرسة تعليم القيادة بلغت خمسة آلاف ريال تقريبا، إذ تشترط مدرسة القيادة وجود جواز السفر الأصلي وصورتين منه، وألا يقل العمر عن 18 سنة، وهوية مقيم، وشهادة من مركز اختبار للعيون معترف به من قبل مركز القيادة المختار، واجتياز الاختبارين النظري والعملي (10 ساعات تدريب).
من جانبها، أبانت نور الحبيب (مبتعثة في أمريكا) أنها حصلت على رخصة القيادة في عام 2012، وأن والدها دربها على القيادة خلال ثلاثة أيام، لافتة إلى أن مدارس تعليم القيادة في الولايات المتحدة تتقاضى 25 دولارا في الساعة، مشيرة إلى أن الاشتراطات المطلوبة تتمثل في الأوراق الثبوتية المعتادة، وفحص نظر، واختبار قيادة نظري على الكمبيوتر، ومن ثم العملي.
وأوضحت الحبيب أن مقتضيات الدراسة في الخارج تستدعي تعلم قيادة السيارة بهدف إنجاز الأعمال وسهولة الذهاب والإياب إلى الجامعة، إضافة إلى سهولة التنقل في الدول الأخرى، مؤكدة أن تعلم قيادة المركبة يختلف من شخص لآخر، واختبار رخصة القيادة النظري في أمريكا سهل، فيما تكمن الصعوبة في الاختبار العملي.
فيما حصلت بثينة اليوسف (طبيبة رعاية نفسية أولية وطبيبة أسرة) على رخصة القيادة عام 2017 من مملكة البحرين، وقالت إن رسوم مدرسة قيادة المركبة في البحرين تتوزع على رسوم خاصة لطلب الرخصة (٣٤٥ ريالا) والتدريب لـ٢٢ ساعة كل ساعة بـ٥٠ ريالا، ورسوم الامتحان ٢٠٠ ريال، لافتة إلى أن اشتراطات استخراج رخصة القيادة تتمثل في بطاقة الأحوال، وجواز السفر، وصور شخصية، والإقامة في البحرين، وحضور الدرس النظري لمدة ثلاث ساعات، مؤكدة أنها استخرجت رخصة القيادة كنوع من الاستقلالية والاستعداد للقيادة في الحالات الطارئة أو القيادة في الدول الأخرى.
ووافقت الدكتورة زينب آل إسماعيل، التي حصلت على رخصة القيادة عام 2006 من باكستان، سابقاتها في طريقة الحصول على رخصة القيادة، إذ لا تختلف بين الدول، مع قوة الأنظمة نوعا ما في باكستان.